ذكرت من قبل أن إهتمامي الحالي بالمصادر الرقمية فى الدراسات الكلاسيكية ليس إلا إستجابة لدعوة كريمة من أ.د. طارق رضوان عام 2004. فى مقال له فى مجلة مركز الدراسات البردية والنقوش ، دعى أ.د. طارق رضوان إلى إنشاء موقع يهتم بكل ما يخص إستخدام التكنولوجيا الحديثة فى الدراسات اليوناينة واللاتينية. لم تكن هذه الدعوة الوحيدة بل كانت هناك دعوات وأفكار عديدة لازلت تبحث عمن يحققها.
أعيد اليوم نشر هذا المقال مرة ثانية هنا على هذا الموقع (بعد موافقة أ.د. طارق رضوان الكريمة على ذلك) نظراً لانه المقال الذى دفعنى إلى التفكير فى تحقيق جزء مما جاء به من أفكار وأطروحات بشكل عملى وإنشاء هذا الموقع لأعرف الطلاب الأعزاء والزملاء الأحباء بكل ما هو جديد فى هذا المجال مما أقع عليه سواء من خلال عملى هنا فى ألمانيا أو من خلال لقاءاتى مع الأصدقاء والزملاء فى أوربا وأمريكا والمهتمين بهذا المجال ، أقصد التكنولوجيا الحديثة وتطبيقاتها فى مجال الدراسات الكلاسيكية.
المقال يمكن الإطلاع عليه وتحميله من الرابط هنا.